وفيهم من يبكي ومن يندب حظة علي وقته الضائع في حجز انبوبه ومنهم من يقوم بالعراك والمزاحمه ويزايد علي الاخرين حتي يتخطي دورة.بل تصل في كثير من الامور الي الدم والاصابات الغائرة .
يتكرر المشهد نفسه يوميا بامتداد المحافظه من جنوباها الي شمالها وما من جديد في الموضوع !
وهناك نلتمس المرارة حين نقترب منهم اكثر ومنهم
أم محمد قائلةالتي اشارت: "معندناش بدائل ولا غاز طبيعى فى قريتنا مثل المدينة علشان كدا لما تتأخر الأسطوانة يتوقف كل شىء، حتى لجأنا لوشراء الجبن واللانشون والفينو لعدم تمكننا من الطبخ وخبز العيش".
قال محمود عبد المنعم أحد الأهالى إنه منذ ما يقرب من 14 يوما لم يتمكن من الحصول على أسطوانة البوتاجاز لعدم وجود أسطوانات فى المنطقة، لافتا إلى أنه طالب المحافظ ونائبه اللواء محمود عشماوى بتوفير أسطوانات للأهالى لعدم وجودها إلا إن النائب، أكد له تواجد كميات وعدم وجود أزمة كما يدعى الأهالى.
وتابع محمود: إلى الآن يوجد صعوبة فى الحصول على الأسطوانة رغم تأكيدات نائب المحافظ بعدم وجود أزمة، متسائلا: "نصدق النائب ولا نصدق الوضع اللى إحنا نعيشه".
وأشارت أم محمد قائلة: "معندناش بدائل ولا غاز طبيعى فى قريتنا مثل المدينة علشان كدا لما تتأخر الأسطوانة يتوقف كل شىء، حتى لجأنا لشراء الجبن واللانشون والفينو لعدم تمكننا من الطبخ وخبز العيش".
قال محمود عبد المنعم أحد الأهالى إنه منذ ما يقرب من 14 يوما لم يتمكن من الحصول على أسطوانة البوتاجاز لعدم وجود أسطوانات فى المنطقة، لافتا إلى أنه طالب المحافظ ونائبه اللواء محمود عشماوى بتوفير أسطوانات للأهالى لعدم وجودها إلا إن النائب، أكد له تواجد كميات وعدم وجود أزمة كما يدعى الأهالى.
وتابع محمود: إلى الآن يوجد صعوبة فى الحصول على الأسطوانة رغم تأكيدات نائب المحافظ بعدم وجود أزمة، متسائلا: "نصدق النائب ولا نصدق الوضع اللى إحنا نعيشه".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق